التعلق العاطفي المفرط Fundamentals Explained
التعلق العاطفي المفرط Fundamentals Explained
Blog Article
ابتعد عن هذا الشخص: كلما زاد الوقت الذي تقضيه معه، كان من الصعب على أحدكما كسر الرابطة العاطفية.
من خلال التعرف على هذه العلامات للتعلق العاطفي المرضي، يمكننا فهم التحديات التي يواجهها الذين يعانون منه والبحث عن خيارات العلاج المناسبة للتعامل مع المصاب بهذه المشكلة ولتحسين حالته النفسية.
في بعض العلاقات، يستحوذ التعلق الشديد بالآخر على أحد الطرفين؛ فيذوب في شريكه حتى يمحي حدود نفسه ويخفي معالم شخصيته واستقلاليته، وقد يفسر بعض الأشخاص هذا التمسك على أنَّه نوع من أنواع التعبير عن الحب، إلَّا أنَّه وبكل صراحة من أنواع الاضطرابات في العلاقات، والذي يكون من شأنه تحويل صيغة العلاقة وشكلها من نمط صحي وطبيعي إلى نمط سامٍ ومؤذٍ.
في هذه المقالة، سنستكشف كيف يمكن علاج هذه الحالة عند البالغين والأطفال من خلال خطوات واضحة ومحكمة.
حدد النمط السلبي الذي تكرره: غالبا ما يكون لدينا نمط سلبي من التواصل في علاقاتنا ونطارد هذا النمط حتى نصبح مرتبطين عاطفيا.
يعاني الأطفال ذوو الارتباط المتجنب من صعوبة في تطوير العلاقات الاجتماعية، ويميلون إلى الابتعاد عن الآخرين.
ممارسة العناية الذاتية: مثل التغذية السليمة وممارسة الرياضة.
عادة ما يكون العلاج الأساسي لاضطرابات التعلق في مرحلة الطفولة مزيج من هذه الخيارات ويمكن أن يكون مفيدًا أيضًا للبالغين الذين تظهر عليهم أعراض هذه الاضطرابات.
التعلق المرضي يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشكلات النفسية، مثل:
يتميز نمط الارتباط القلق/المتشدد بشعور بالخوف الدائم من الهجران والحاجة المستمرة لوجود ضمانات لهذه العلاقة.
لا يمكن أن تخفى علامات التعلق التعلق العاطفي المفرط العاطفي عن أحد؛ إذ إنَّ مجرد اطِّلاع بسيط على سيرورة العلاقة بين شخصين يكون كافياً لإطلاق حكم أنَّ هذه العلاقة طبيعية، أم هي مبنية على تعلق أحد الطرفين بالآخر، أو تعلق الطرفين معاً ببعضهما بعضاً، ولعلَّ أبرز علامات التعلق العاطفي ما يأتي:
يتم تطوير المخططات في ذهن الإنسان من تجارب الطفولة حيث لم يتم تلبية احتياجاته بشكل كبير فتوصف بأنها مخططات غير قادرة على التكيف وتلعب دورًا في الصعوبات التي قد يواجهها الإنسان في تطوير العلاقات أو الارتباط بالآخرين.
القيام بأنشطة تجلب السعادة: مثل ممارسة الهوايات أو الأنشطة البدنية.
هناك العديد من الأعراض العامة التي تدل على التعلق المرضي، ومنها: